أول منتدى عربي موثق وخال من المنقول


العودة   منتديات الأمل > الأقسام العامة > قسم الحوار الهادف
  أهلا وسهلا بكـ يا غير مسجل
منتديات الأمل على الفيسبوك
باب التسجيل مغلق حاليا في منتديات الأمل
منتديات الأمل على تويتر
قوانين الأمل الأوسمة البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

قسم الحوار الهادف لنناقش هنا آخر الأخبار في هذه الدنيا، ولنحاور بعضنا بعضا حول آخر المستجدات والتطورات بشكل ودي وهادف..

[نقاش]قرصنة البرامج - ما بين الافتراض والواقع

قسم الحوار الهادف

إنشاء موضوع جديد   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-02-2009, 13:34   #1
معلومات العضو
إدريس اطويل
master2010
الصورة الرمزية إدريس اطويل






إدريس اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

Niqach [نقاش]قرصنة البرامج - ما بين الافتراض والواقع




السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته. اخوتي في الله، نظرا لاننا نريد ان نخوض حملة منع نشر البرامج المقرصنة والتركيز على البرامج المفتوحة المصدر والمجانية وشروحات البرامج لكي نشجع مستعملي النت إما على شراء البرامج من مصدرها او استعمال البرامج المفتوحة المصدر، فقد ارتأيت أن أنشر هذا الموضوع.
بعد مروري على موضوع الاخ الكريم مشكور على مشاركته معنا كل ما يجوب في خلده و هدا ان دل على شئ يدل على المحبة المتبادلة و العمل من اجل الخير.
رابط موضوع الاخ مازن2005 :
حول حملة مقاومة البرامج المقرصنة
صادفت موضوع على النت بحث عن مصدره الاصلي فنقلته لكم بامانة قدر المستطاع. به الكثير من الامور التي ستجعلك تعرف معنى ان تساهم في بناء عالم معلوماتي بدون برامج مقرصنة:
اولا وجدت الموضوع مكتوب في منتديات الساحة للاخ الدي فعلا احترم قواعد المميزين بان وضع رابط المقال الاصلي لكي يحافظ على الملكية الفكرية للموضوع بالكامل اسم العضو هو وضاح جزاه الله عنا خير:
الموضوع هو مأخودة في الاصل من جريدة الوطن بقلم الاخ شبايك و اعاد كتابته في مودنة شبايك الخاص به على الرابط اسفل:
رابط الموضوع الاصلي:


اشارة هامة فان المقال هو من كتابة صاحب المدونة شبايك

اليكم المقال:

اقتباس:
استطيع أن أزعم، من واقع تجربتي الخاصة ومن الواقع الذي عاصرته من خلال تنقلي ما بين الوظائف التدريبية والتقنية، وما بين كثير مستخدمي البرامج، ما يلي:

# ظهرت فتاوى تحلل وتستحل نسخ برامج الكمبيوتر، انطلاقاً من قاعدة إنها آتية من بلاد الغرب، التي تساند العدو المحتل لأرض المسلمين (إسرائيل) وبما إن نسخ هذه البرامج يضر باقتصاد تلك الدول فنسخها جائز شرعاً بل ومستحب، على أنه وسيلة من وسائل مقاومة العدو.

# ظهرت فتاوى مضادة من كبار العلماء تحرم نسخ أي برنامج أو استخدامه، وتحض على استخدام البرامج الأصلية عبر القنوات الشرعية.

بين هذين الحزبين وقف الكثير من شباب المسلمين، ما بين ميال لرأي لكنه ينفذ الآخر، وبين من نفذ أولاً ثم ركن إلى فتوى أو أخرى، ومنهم من أطاع عقله، ومنهم من أطاع هوى نفسه.

بداية، نؤكد على بعض الثوابت ثم ننطلق لنتناول بالتحليل الرأي الذي نود عرضه في هذه القضية الشائكة. بالطبع لم يكن هناك برامج أو حواسيب على عهد رسول الله، أو على عهد الصحابة أو عهد التابعين الثقات، وبالتأكيد الأمر يحتاج لدراسة وتمعن قبل الإدلاء برأي.

لكن الأهم هو أننا بشر نصيب ونخطئ، ولا ينال الخطأ من قدر أي عالم أو شيخ أو رجل أو شاب مسلم، دليلنا على ذلك الإمام الشافعي الذي أفتى بفتوى ثم لما وجد الناس يسيئون استغلال فتواه عدل عنها. ليس محل الخطأ هنا هو الفتوى – بل طريقة تعامل المسلمين مع هذه الفتوى.

قبل أن أناقش الثوابت التي بنى عليها المفتون فتواهم، اسمحوا لي أن أعرض لكم بعضاً من التجارب التي عايشتها خلال حياتي العملية، حيث سمحت لي طبيعة عملي كفني كمبيوتر/حاسوب بمعايشة مشاكل جمهور المستعملين للحواسيب على مر خمس سنوات كاملة، رأيت فيها العجب العجاب، وحللت فيها مشاكل عجز عنها الخبراء، وعجزت عن حل مشاكل رأيت بعض الهواة يتمكنون من حلها، أو التحايل عليها وتجاوزها.

على أن أكثر ما عايشته هو الشركات الناشئة والتي بدأها أصحابها معتمدين على كم الخدمات التي قدمتها أجهزة الحواسيب المتقدمة، وخاصة في مجال النشر والطباعة والدعاية والإعلانات التليفزيونية والدورات التدريبية والخدمات الهندسية والإنشائية والتصميمية والإدارية. كذلك سمحت لي هذه الوظيفة بالاحتكاك بالشركات الدولية والتي فتحت فروعاً لها في بلدي وإدارتها وفقاً لقواعدها.

خرجت بملاحظة عجيبة جداً، رأيت شباباً يجتمعون ويكونون شركة للدعاية والإعلان والنشر، وجدتهم يسعدون بأول ربح يحققونه سعادة كبيرة، ثم تجد الأرباح تزيد ثم فجأة يبدأ كل شيء في الهبوط، سواء على مر عام أو خمسة أو عشرة. وجدت المكتب الهندسي يستخدم كل من فيه ذات برنامج التطبيق الهندسي ويحققون نجاحات ثم تبدأ شتى أنواع المشاكل في الظهور.

أزعم أن كل من تحقق عليهم النموذج السابق اعتمدوا على برامج مقرصنة – وليست أصلية – ولا أعلم عن مبررهم لذلك، سواء لم يكونوا يعلمون بحتمية شراء مثل هذه البرامج، أو علموا لكنهم لم يحركوا ساكناً. أزعم أيضاً أنه ورغم بعدي الحالي عن طبيعة وظيفتي السابقة، لكن أخبار انهيار تلك الشركات التي عاصرتها لا زالت تصلني.

ولدينا في منتديات إنترنت الكثير من قصص الشباب العربي الذي اتجه لامتهان البرمجة، لكنه خرج منها كسيراً، إذ أن هوايته الجميلة لم تدر عليه عائداً يكفيه، فاضطر لامتهان مهنة أخرى تقيم أوده. وهنا حيث يجب أن نقف ونتناول الأمر بكثير التحليل.

الغرب الذي نظنه قبلة الشرور وكعبة العُصاة، نجده يحترم شيئاً يسميه الملكية الفكرية، ونجد الكثيرون منا يتناولون هذا الأمر بكثير السخرية، لكن لم نجد من يتوقف متسائلاً: لماذا فعل الغرب هذا؟ الغرب الذي نجزم أنه ينام على معاصي ويفيق على آثام، ولا هم لهم إلا المتعة الدنيوية والحسية – لماذا يهتم غرب شرير بأمر مثل هذا؟ هل هي مؤامرة على المسلمين؟

إذا تركنا نظرية المؤامرة جانباً، وغطسنا إلى أعماق المشكلة، خرجنا بنقاط تساعدنا على فهم لماذا تأخرنا بينما تقدموا هم، ولماذا نبغ علماء العرب عندما ذهبوا إلى الغرب، وخبا نورهم عندما عادوا لبلادنا.

حماية الملكية الفكرية تعني ببساطة أن من يجتهد ويفكر ويبتكر، سيساعده مجتمعه بحماية حقوق ابتكاره ويساعده بذلك على تعويض ما أنفقه في التطوير والابتكار والإبداع من خلال بيعه لابتكاره وإبداعه واختراعه. مثل هذه الحماية ستؤدي لأن يفكر المفكرون ويبدع المبدعون ويخرج المخترعون.

الأمثلة كثيرة، فلا تجد نظام تشغيل عربي (رغم أن عرب كثيرون اشتركوا في تطوير كثير من نظم التشغيل الحالية) ولا تجد تطبيقاً عربياً متكاملا ناجحاً (ظهرت مثلاً برامج كتابة عربية كثيرة وخبت، وبرامج تعريب واختفت) وغير ذلك الكثير، وجميعها تشترك في سبب من أسباب الفشل/ ألا وهو إعراض المشترين من العرب.

استباحة نسخ البرامج جعلنا عرباً متكاسلة لا تفهم أهمية دفع المقابل النقدي لشراء برنامج. تجلس مع علية القوم، تجدهم يحسبون تكاليف التأسيس والدعاية والإعلان وأجور المائلات المميلات، ثم عند الحديث عن أثمان شراء البرامج تجدهم عباقرة توفير المال يلجأون للنسخ المقرصنة.

تتابع مدونة مبرمج أمريكي، يحكي فيها عن بدايته، فتجده وجد هذا النقص من الوظائف في برنامج ما، فعمد إلى برمجة تطبيق يوفر هذه الخدمات فأنشأ موقعاً له في شبكة إنترنت وعرضه للبيع، فأقبل المشترون عليه، فنما نشاطه ما مكنه من ترك وظيفته والتركيز على برنامجه حتى أصبح مبتكراً وأنشأ شركته ونشر قصة نجاحه، فتلقاها طلبة يدرسون فعمدوا لمحاولة تطبيق قصته.

تأتي لعالمنا العربي، حيث تجد الشباب يتسابقون في توفير البرامج المقرصنة ويتفاخرون بذلك، وتجدهم يبرعون في سرقة/نسخ البرامج والألعاب، ولعل أكثر مثال محزن لعبة تحت الرماد، القادمة من فريق عمل سوري ناشئ، ما أن تلقاها الشباب العربي حتى سعدوا بها، ثم بدأت المقارنات الظالمة مع ألعاب اليوم، حتى جاء اليوم الذي ظهرت فيه نسخة مقرصنة من هذه اللعبة، فلم يكفي أن تخلى شباب العرب عن جهاد نصرة إخوانهم، حتى بدأوا ينسخون ألعاباً تتناول قضيتهم.

لنتخيل لو كان عالمنا العربي يحترم الحقوق الفكرية، ساعتها لم نكن لنجد صحيفة عربية مرموقة تسمح لكاتب فيها بنسخ مقالات منشورة على مواقع إنترنت، أو لنجد وزارة عمل تسمح لنشاط بالاعتماد على برامج مقرصنة، ولما سمحت وزارة معلومات لشاب بإدارة موقع يوفر برامج مقرصنة أو يعمل بتطبيقات غير مرخصة.

تخيل كل ذلك يحدث، لتجد ردود فعل تالية، هذا الكاتب الذي أعتاد سرقة المواضيع، سيضطر لإعمال فكره فيخرج علينا بمواضيع وآراء تثري التجربة العربية، وهذا النشاط التجاري عجز عن شراء المنسوخ فعمد لتشجيع برامج ناشئة تعوضه عن شراء الأصلي، وهذا المصمم للمواقع انكب على البرمجة فخرج لنا بتطبيقات عربية تلبي الرغبات العربية.

تخيل النتائج الإيجابية المتوقعة، وتخيل الفتوى التي تهدم كل ذلك بإباحة النسخ والقرصنة، وقتها لرفضتها على الفور.

# أثناء عملي على موقع الألعاب للعرب، خرجت صحف عربية في قطر والكويت والإمارات بمقالات كتبتها أنا، ولما شكونا من ذلك هددونا بالويل والثبور لأننا ننشر معلومات مضللة عنهم، ولما عرضنا عليهم شراء مقالاتنا، رفضوا. الشاهد من القصة، هجرت أنا موقع الألعاب وهجروا هم الحديث عن الألعاب لعدم عثورهم على مصدر ينقلون منه.

# في الوقت الراهن، يبلغ حجم صناعة تقنية المعلومات في العالم العربي 17 مليار دولار، تعمل فيها 32 ألف شركة توفر 220 ألف فرصة عمل وتدفع ضرائب سنوية تعادل 6.6 مليار دولار.

# وفقاً لاتحاد منتجي البرامج التجارية المصري، فيكفي العرب خفض نسبة القرصنة من 58% إلى 48% من أجل رفع حجم صناعة تقنية المعلومات في العالم العربي إلى 27 مليار دولار بحلول عام 2009، أو ما يعادل خلق 150 ألف فرصة عمل عربية جديدة.

# أشار تقرير أصدرته مؤخراً “جمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية” (BSA) إلى أن تخفيض معدلات القرصنة بنسبة 10% في الكويت خلال الفترة ما بين عامي 2006 و2009 سيساهم في زيادة معدل نمو قطاع تكنولوجيا المعلومات من 68% إلى 75%، وتحقيق 8.2 بليون دولار أمريكي وخلق 667 فرصة عمل جديدة برواتب عالية وإضافة 357 مليون دولار أمريكي إلى الناتج المحلي لدولة الكويت.

نشرت هذه المقالة في 31 مارس في ملحق أيامنا الذي يوزع مع جريدة الوطن القطرية



التوقيع



آخر تعديل كان بواسطة إدارة الأمل بتاريخ 11-02-2009 على الساعة: 15:47.
 
قديم 11-02-2009, 15:03   #2
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

هذا المقال من أروع المقالات التي قرأت، وفي الحقيقة قرأته فيما مضى، وحينما هممت بالرد على أخي مازن2005 كنت أتمنى لو أهتدي له، لكنني لم أفلح، وها أنت أخي العزيز ماستر تجده لتنشره، والغريب أنه من مدونة أخ كريم أتابع مدونته دوما، ولدي فقط ملاحظة أخي ماستر، فإن الأخ رؤوف شبايك كاتب فذ، وهذا المقال هو بقلمه، ونشره أيضا في جريدة الوطن، أي أنه لم ينقله من جريدة الوطن، وإلا لما أغفل قط ذكر صاحب المقال الأصلي، كما إنني ما عهدته غير كاتب بارع، وتلك تجربته التي تحدث عنها وفيها من العبر الكثير، لذلك حبذا لو تعدل التمهيد في هذا الموضوع وتوضح أن المقال له..
ليس هناك ما أضيفه على ما ورد في المقال، فإنه عين الصواب، فقط يبدأ الواحد منا يشعر بالأسى من مستوانا، وكم نحن متخلفين فعلا..
أشكرك كثيرا أخي ماستر، فقد أحسنت الاختيار فعلا..
مني لك أرق تحية..



التوقيع
 
قديم 11-02-2009, 15:32   #3
معلومات العضو
إدريس اطويل
master2010
الصورة الرمزية إدريس اطويل






إدريس اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

شكرا لك على التوضيح و تم التعديل امل ان يستفيد الجميع مما نقدمه و مما نحاول ان نقوم به نعرف اننا نجدف عكس التيار و لكن رغم هدا سنصل بادن الله.
شكرا لك المرور و سلامي للجميع



التوقيع



 
قديم 11-02-2009, 22:28   #4
معلومات العضو
المهدي عبيد
نجم الأمل
الصورة الرمزية المهدي عبيد







المهدي عبيد غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أتعرفون اهم مشكل في هذا الموضوع , اهم مشكل هو وضع رابط مدونة شبايك ,,,
ببساطة شديدة فعندما دخلتها ابهرتني لدرجة اني نسيت الرجوع لهذه الصفحة ,
تابعت حواره التلفزي و قرأت العديد من مواضيعه و أيقينت ان مبدعي النت العربي لا يحصون
و لكن نحن من نكتفي باليسير أمامنا و لا نبحث و نقول بمقولة ضيق الوقت ,,,
أخي master2010 جوزيت كل خير لنقل الموضوع و لفتحك نافذة جديدة لنا ذات نوعية أخرى
و حول مدلول المقالة فالراي حول محتواها أصبح اعادة لما سبق و ذكر
بقي لي طلب و هذا ليس مكانه بالتأكيد و لكن متابعة للمدونة , " كتاب 25 قصة نجاح " كتاب للتحميل المجاني
بموقع scribd و لكن هنالك مشكل في فتحه لدي على عكس باقي الكتب , فحال ظهور الصفحة الاولى تظهر النافذة التالية



هل لديكم هذا المشكل ؟
رابط الكتاب
كتاب 25 قصة نجاح

كيف يمكن تحميله ؟
تحياتي لكم و وفقكم الله



 
قديم 11-02-2009, 22:47   #5
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أهلا بك أخي العزيز مهدي..
بعد إذن أخي ماستر سأتكلف بالرد عليك..
إن الأخ رؤوف شبايك مبدع حقا، وأنا من متابعي مدونته الرائعة والمليئة بالفائدة..
بالنسبة لمشكلتك فإما إن سببها الشبكة (كأن يكون الموقع محظورا)، أو المتصفح (فأنت تستعمل متصفح أنترنت أكسبلورر 6 على ما يبدو وهو يعتبر قديما وهناك مواقع كثيرة لا يدعمها)..
بالنسبة لي فأنا أستعمل متصفح أوبرا، لكن هناك أيضا متصفح الفايرفوكس إلا أنني أجد أوبرا أخف وأسرع..
فتحت تلك الصفحة والحقيقة أن الأخ شبايك لم يمنح إمكانية تحميل الكتاب من تلك الصفحة، لكنني قرات تعليقا فيها لأحد الإخوة طلب منه رابط التحميل، وقد رد عليه الأخ رؤوف مشكورا، وإليك الرابط أخي:

كتاب 25 قصة نجاح - رؤوف شبايك

كنت أفكر أحينا في نشر بعض الروابط التي أتابعها في قسم تدوينتي علها تفيد غيري، ويبدو أنني حسنا كنت سأفعل لأن مدونة الأخ شبايك واحدة منهم..
أتمنى أن توفق في تحميله، وبالمناسبة فأنا أيضا سررت برؤية الأخ رؤوف شبايك ومن الواضح أنه إنسان رائع حقا، واستفدت من حواره كثيرا..
موفق أخي ومني لك أرق تحية..



التوقيع
 
قديم 11-02-2009, 22:56   #6
معلومات العضو
المهدي عبيد
نجم الأمل
الصورة الرمزية المهدي عبيد







المهدي عبيد غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أخي هادي شكرا جزيلا لك على ردك المفيد و تصدق انني من كثرة استعمالي للانترنت اكسبلورر
انسى ان لدي الفاير فوكس , و بالفعل عندما وضعت الرابط به فتح دون مشاكل
شكرا على رابط التحميل و جازاك الله خيرا كثيرا
تحياتي



 
قديم 01-04-2009, 12:52   #7
معلومات العضو
إدريس اطويل
master2010
الصورة الرمزية إدريس اطويل






إدريس اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

الف شكر للجميع على المرور و ان شاء الله نحاول ان نمضي بحملة الامل الى ما يراد بها و كدلك سنحاول العمل على ايجاد بدائل للبرامج المقرصنة و متابعة كل جديد فيما يخص البرامج المفتوحة المصدر التي تعد لبنة لها وزنها على الشبكة و الحمد لله اكبر الشركات التي تبرمج البرامج تتبنى البرامج المجانية.
اهلا بالجميع و اتمنى ان تعدروني على كثرة الغياب.



التوقيع



 
قديم 04-04-2009, 21:29   #8
معلومات العضو
بن الطاهر
اسم مستعار
الصورة الرمزية بن الطاهر







بن الطاهر غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

معلومات منطقية و جميلة ، ربما ستجعلني من أنصار محاربة " نشر " البرامج المقرصنة ، فحقا هاته القرصنة قد أضرّت بالعرب أكثر مما نفعتهم ... و قد نقصت حاليا فتاوي تحليل البرامج المقرصنة ان لم تكن قد اختفت تماما ...
قد أهتممت بهذا الموضوع منذ ان طرح الأخ مازن فكرته في أحد تعاليقه ، وقتها حاولت البحث عن فتاوي قرأتها منذ مدة تبيح القرصنة بشروط ، و لكني لم أجدها رغم بحث و كد و تقصي ، و لعلي وجدت بعضها ، و قد بدت لي ناقصة و محرّفة فاستحيت ان استشهد بها لكي أنتصر لرأيي ، فالحق حق ، و القرصنة ليست من الحق بشيء ، فإسمها يدل على السرقة ، و عقاب السارق لا يخفى عن أحد في الدنيا فكيف سيكون حالنا يوم لا ينفع مال و لا بنون ...

أحببت فقط ان أشير الى أني عكفت مؤخرا على تعريب برنامج ، و لنقص خبرتي فقد أمضيت معه يومين في البحث و التفكير و التغيير و غيرها ، و عندما أنهيت عملي ( ليس مقرصنا ) ، قمت بطرحه في منتديات اشارك بها ، طبعا بالمجان ، هنا استغرب صديق لي قيامي بهذا العمل ، بالمجان ، فماذا سأجني منه ؟ .. ضحكت قليلا .. اذا كان هذا شعور" صديق" من عرّب بضع كلمات ، فكيف سيكون شعور من تعرّض عمل سنوات من عمره الى القرصنة و السرقة ، فيرى جهده يضيع هباءا في مواقع السرّاق و العابثين ، قد يكون للغربي بعض السلوى ، فهو لن يخسر كل شيء ، عكس العربي الذي لن يجني شيئا ، الا ما رحم ربي ..

بخصوص المحاربة .. هؤلاء لا يرتدعون بحملة كلام بقدر ما يردعهم الخوف من عقوبة رادعة من شركات الاستضافة ، و هذا أمر مستبعد حاليا ، لكون ملاّك هاته الشركات ليسوا بأحسن حالا من مدراء مواقعها ...

لفت نظري أيضا خلال تقصي بسيط ، وجود موضوع بعنوان غريب في منتدى سلفي ، أحببت ان اشارككم به :
برامج مجانية فقط مفيدة ....(متجدد إن شاء الله تعالى)للسلفيين فقط لا كراك ولا سيريال ولا برامج مسروقة

( طبعا لفتت نظري عبارة للسلفيين فقط ..هههه )



التوقيع
 
قديم 05-04-2009, 06:58   #9
معلومات العضو
عبدالسميع سرحان
نجم الأمل
الصورة الرمزية عبدالسميع سرحان







عبدالسميع سرحان غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكريم/ master2010

كل الشكر لك ولكل أمل يبحث عن الإصلاح ويحث على التميز والاختلاف والابداع

وإليك ردي على هذه المقالة حاولت نشره في مدونة الأخ شبايك باسم ثاني من الناس ولكني سأحاول مرة أخرى

بداية أبدي اتفاقي مع رأي واحد من الناس-أحد المعقبين على المقالة-، فمن البديهي خطأ سرقة أفكار الأخرين ومجهودهم ما يسمى بقرصنة البرامج، ومن الأولى نصح أصحاب شركات البرمجيات لا المستخدم -إن جاز التعبير-.

وأود التنبية لخاطرة شخصية وهي أنه في اعتقادي أن من يقرصن البرامج هم أصحاب البرامج الأصليين كما أنه من يصنع الفيروسات هم أصحاب البرامج المضادة للفيروسات أو لهم يد في ذلك -مافيا-، وبهذا يتحقق لهم نتيجتين الانتشار الواسع السريع، والكسب المادي الرهيب بزيادة الاسعار بشكل غير عادي للهيئات الحكومية والشركات الكبرى بحجة انهم مظلومين ومسروقين.

وإن لم تروق لك هذه الخاطرة فإليك الأخرى، أعتقد أن سكوتهم على هذه النسبة العالية جدا من القرصنة مع علمهم بها وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية مصالحهم -وهذا مرفوض منطقيا لأنهم بالفعل حققوا أرباح خيالية وأرقام مهولة وبالتأكيد يستطيعون وقف هذة القرصنة- يحمي مصالحهم أكثر!!
فحينما تتوفر لدى الأغلبية العظمى نسخة مقرصنة <ببلااااش> فلا تتوفر لديهم الحاجة للابداع والتطوير والاحتراف، وتكون الشركات والمبرجمين هم المسيطرين والمحتكرين الوحيدون، وهذا معلو م الفائدة الكبيرة لهم، والضرر الكبير جدا لنا، وهذا هو الخطر الأعظم. لأنهم يريدوننا هكذا لصوص ومتخلفين.


وأخيرا وليس بآخر، اتضح لدي أنه ربما يكون الهدف من هذه المقالة الرائعة هو التحذير من حرمة القرصنة واستخدام البرامج المقرصنة، والحث على الابداع والتقدم، والتوجية للبرامج المفتوحة المصدر على أنها البديل، نظرا لصعوبة الشراء خاصة بهذه الأسعار الخيالية وفي هذه الظروف وليس منطقيا المقارنة بين سرقة العلم أو البرمجيات و تجارة المخدرات أو سرقة السيارات وغيره، وهنا تأتي أسئلة تراود عقلي وفكري، من هم وراء البرامج مفتوحة المصدر؟؟؟وما هي أهدافهم؟؟؟ وكيف ولماذا هي مجانية؟؟ وهل ستدوم مجانيتها؟؟ وهل ستكون قدر المنافسة رغم مجانيتها؟؟ وهل هي بديل حقا فما دامت مجانية ستظل عقدة الابداع العربي والتطور والاحتراف؟؟؟ وإلى متى سنظل هكذا نعتمد على الأخرين؟؟؟


تحياتي وتقديري



التوقيع
 
قديم 05-04-2009, 08:33   #10
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

الأخ الكريم سرحان،
اسمح لي أن أعقب على كلامك في ردك، وفي الحقيقة شخصيا ليست أحبذ أبدا أن تكون مثل هذه النظرة محاولة للهرب من أي واقع كان، فليس الداء والدواء يجتمعان دوما..
قد نقول:
أن شركات البرامج هي نفسها التي تقرصن برامجها..
أن شركات مكافحة الفايروسات هي نفسها التي تبرمج الفايروسات..
وقد يضيف المهتمين بالسياسة:
إن أمريكا هي من أسقطت البرجين لتخلق مصطلح الإرهاب وتربح منه الكثير..
أن الدول المتقدمة هي من تصدر الأسلحة للدول غير المتقدمة من أجل أن تدوم الفتنة فيها..
وهلم جرا.. مثل هذه الأفكار برأيي لا تمثل سوى هروبا من الواقع، ولا تدعو بأي حال من الأحوال إلى التغيير، بل هي تحاول أن تجد تفسيرا تركن إليه، فتلقي اللوم دوما على الآخر، ولعمري إن هذا لأكبر مشكل لو نعلم..
أنا لست أنفي كل تلك الأقوال، ولكنني دوما أبحث عن المعنى الصحيح والمنطقي للأمور، وأبدا من النفس غالبا..
أنا لست هنا بصدد التحدث عن السياسة فامرها لم يعد يعنيني ولا يجلب إلى صداع الرأس، ولكن دعني أتحدث عن المجال الذي تعلمت فيه بفضل الله الكثير ولله الحمد..
أراك أخي تذكرني بما قاله أخي الكريم مازن2005 حينما فتح موضوعا يبدو لي معناه مقاربا لمعنى ردك، ولذلك فلست أراك تدرك بعد المعنى الصحيح والفروقات بين مختلف الاصطلاحات: المجاني والحر..
لذلك أحيلك على صفحة موضوع أخي مازن، وهناك ستجد ردي عليه:
حول حملة مقاومة البرامج المقرصنة
أما بالنسبة للمكافحات فلست أتفق مع ما قلته أخي، فلو فرضنا أن شركات المكافحات هي من تبرمج الفايروسات لكان حريا بنا أن نجد شركة واحدة ربما هي المتربعة دوما على عرش المكافحات، ولكن واقع الحال يشهد أن الشركات تتفوق إحداها على الأخرى مع الوقت، وأحيانا يتفوق مكافح مجاني على آخر تجاري، ثم لو كانت شركات المكافحات هي من تبرمج الفايروسات لما واجهتها يوما فايروسات لا تعرف منها حلا إلا بشق الأنفس (هي أمور يجب متابعة جديدها على مواقع متخصصة غربية وعربية قليلة)..
أيضا هناك مواقع خاصة تختبر المكافحات، فيعرف المكافح الأقوى من غيره..
باختصار أرى أن عالم الحاسوب بمعزل تام عن كل تلك الأفكار، فقط لو تعرفنا على المفاهيم كما ينبغي، وابتعدنا عن إسقاط ما هو سياسي لنجعله تفسيرا لكل مجال آخر، فهذا ما لا أراه سليما، ولا يولد في قلوبنا إلا مشاعر العجز والحقد التي لم نربح منها شيئا..
عذرا أخي العزيز سرحان على الإطالة، وطبعا أعتذر من أخي ماستر لأنني تكلفت بالرد قبله، وآمل أن يكون ردي في موضوع أخي مازن2005 موضحا لكثير من الأمور..
موفق أخي ومني لك أرق تحية..



التوقيع
 
 


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:18

جميع الآراء بصفحات منتديات الأمل لا تعبر بالضرورة عن آراء إدارة الأمل، إنما تعبر عن رأي كاتبيها