|
|
أهلا وسهلا بكـ يا غير مسجل | ||
منتديات الأمل على الفيسبوك
|
باب التسجيل مغلق حاليا في منتديات الأمل
|
منتديات الأمل على تويتر
|
تابع منتديات الأمل |
مقتطفات تدوينية هل نشرت تدوينة في مدونتك أو موضوعا في أحد المنتديات باسمك الصريح، أو صادفت رابطا راقك وتريد مشاركة إخوتك بالأمل بها؟ هذا قسم رهن إرشارتك |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-01-2009, 21:47 | #1 | ||||
|
اخترت لكم (1): افتحوا الحدود لنجاهد!!
أهلا بكم أحبتي الكرام..
هذه فكرة روادتني كثيرا، وتتلخص في أن أقوم باختيار تدوينة تروقني من خلال مختلف المدونات التي أتابعها، ولكنني كنت في كل مرة أتردد.. هذه المرة يبدو أنني سأتشجع وأبدا، أحببت أن أسمي هذه السلسة من المختارات إن صح التعبير باسم "اخترت لكم"، وأول تدوينة أراها راقتني وتعبر عما يخالجني من أفكار في موضوعها هي لأخ وصديق عزيز يسمى محمد، وقد سبق له أن أضاف مشكورا بانر منتديات الأمل دعما منه لفكرة الأمل في مدونته: مدونة محمد كما شرفنا لاحقا بانضمامه إلى المنتدى تحت معرف "ابن بطوطة".. فشكرا جزيلا لك أخي محمد.. حسنا وحتى لا أطيل عليكم، فساترككم مع رابط التدوينة: افتحوا الحدود لنجاهد!! - مدونة محمد يسرني أن أتلقى ردودكم بخصوص موضوع التدوينة المهم، وأيضا بخصوص فكرة "اخترت لكم".. مني لكم أرق تحية.. التوقيع
|
||||
22-01-2009, 14:51 | #2 | ||||
|
السلام عيكم ورحمة الله وبرركاته التوقيع
|
||||
22-01-2009, 18:42 | #3 | ||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. اقتباس:
أتمنى أن تكون حلقات السلسلة غير محددة كحلقات السلسلات التلفزية ..
أوافقك الرأي في كل ما قلته أستاذتنا، ولا أجد ما أضيفه فكلامك كان وافيا كافيا.. بارك الله فيك.. سرني اهتمامك بالموضوع، وأرجو أن يكون القادم من هذه السلسة أجمل، وهناك سلسلات أخرى تخطر ببالي لم أفصح عنها، وقد تحين الفرصة إن شاء الله لتجد مكانا لها هنا.. مني لك أرق تحية.. التوقيع
|
||||
22-01-2009, 21:50 | #4 | ||||
|
آخر تعديل كان بواسطة المهدي عبيد بتاريخ 23-01-2009 على الساعة: 06:09.
|
||||
23-01-2009, 19:29 | #5 | ||||
|
أهلا بك أخي الكريم مازن2005 وشكرا على اهتمامك بالفكرة وإثرائك لهذا النقاش بما أثرته من جوانب.. اقتباس:
فلو اخذنا كل مظهر من المظاهر المطروحة بشكل مستقل فانني اجد كلام الاخ صحيح مائة في المائة
لكنني أحب أن أقول، بأننا لو حاولنا أن نقيس جيلنا الحالي وما يقوم به لوجدنا أغلبه مقلدا للغرب فيما لا ينفعه، ولوجدنا أن الإبداع لديه نادر جدا، وعلى مختلف المستويات والأصعدة، وشعب كهذا لا يهتم إلا بالقشور أنى له برأيي أن يكون صادقا في تغيير واقع مرير وهو لم يحاول حتى تغيير ذاته؟ من انحلال خلقي ورشوة وكذب ونفاق وخمول وغيرها من الأخلاق التي لا تجتمع في قلب يمكن أن يكون صادقا، والأمثلة البسيطة التي وردت في التدوينة هي في الحقيقة عميقة برأيي، فحينما تصبح امة إقرأ لا تقرأ حرفا، فلا تنتظر خيرا حينها، ولا تسقط اللوم على أحد قبل النفس، فإن المرء إن غير نفسه استطاع أن يؤثر على غيره، وهذا الغير إن تغير استطاع أن يغير آخر، وهكذا تبدأ حركة التغيير في شكل تصاعدي لتطال كل شيء، حينها فقط يمكن أن تصلح الأمور الداخلية، وحينها فقط يمكن أن ننظر للامور الخارجية، ويمكن أن نكون فاعلين حقا لأننا سنكون صادقين.. قد أدرجت لنا في ردك مثالا لمصر في أحدى فتراتها التاريخية حيث كانت تقبح في التخلف أكثر مما نحن فيه، وقلت: اقتباس:
(...) و يكفي ان نعرف ان كل حكامها قتلوا في معارك طاحنة كلها خيانة و خساسة , كانت شعبا بلا حاكم او قائد او اي شيء يجمع شعبها (...)
هنا تحضرني قصة طريفة وفيها عبرة لازالت عالقة بذهني، وهي أن امرأة كان لها ولد يكثر من أكل الحلوى، فذهبت به عند غاندي ليؤثر فيه عله يقلع من أكلها، فلما ذهب المراة عند غاندي وطلبت منه طلبها، قال لها إذهبي وعودي بعد شهر، وقد كان له ذلك. عادت المرأة عند غاندي وذكرته بطلبها وما كان، فنظر غاندي إلى الولد ووضع يده على رأسه وقال له ما معناه: "يا ولدي لا تأكل الحلوى فهي مضرة بالصحة" وسكت، فاستغربت المراة واستفسرت من غاندي كيف أنه طلب منها أن تغيب شهرا وتعود ليقول لابنها تلك الكلمات، فقال لها غاندي ما معناه: "حينما أتيتني قبل شهر كنت أنا أيضا أحب الحلوى، وخلال هذا الشهر أقلعت عن أكلها، حتى أكون صادقا ومؤثرا في نصحي له".. هناك الكثير من الإصحائيات المخجلة عنا كعرب وكمسلمين لا تمت للإسلام بصلة، ومتى كنا كذلك فإننا نكون غير صادقين، فلا نستطيع التأثير على غيرنا أو حتى التضامن، لأننا أولى من يجب أن يُتظاهر لأجلنا ونحن أحياء، فواقعنا مزر حقا، ونحن لا نخل حكامنا المسؤولية، لكننا لا نخلها أنفسنا أيضا.. لست أدري هل استطعت أن أوصل فكرتي أم لا، لكنني حقا أرجو ذلك.. شكرا مجددا أخي العزيز مازن2005 على مرورك القيم، ومني لك أرق تحية.. التوقيع
|
||||
24-01-2009, 13:31 | #6 | ||||
|
|
||||
25-01-2009, 12:24 | #7 | ||||
|
سلام الله يرعاكم التوقيع
|
||||
25-01-2009, 12:54 | #8 | ||||
|
أهلا بك أخي الكريم مازن2005 وشكرا لك مجددا على متابعتك لهذا الموضوع وإثرائك إياه بنقاشك الجاد والهادف.. اقتباس:
لو سألتك أخي , ما هو المحدد لتحسن او تردي الاخلاق ؟
أقر أن الحكومات لها مسؤولية كبرى أما كل هذا، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، لكن في مقابل ذلك لا يجب أن ننسى بانه كلنا راع ومسؤول عن رعيته أما نفسه وأهله وإخوته... فمن منا يفكر في هذا؟ إن أهملت الحكومات أمر أن تجعلنا نفكر هكذا فإنها لم تمنع عنا ديننا، وديننا يفكرنا بهذا الأمر دوما، فأين نحن من هذا؟ اقتباس:
كيف مثلا نتكلم عن تحريم الخمر و الخمر لديه محلات قانونية تبيع علنا ؟ كيف نتكلم عن تحريم الربا و كل البنوك ربوية ؟ كيف تمنع الاغتصاب و تسمح باللباس الخليع ؟
الحكومات مخطئة في هذا الأمر، فإن كنا نقر بذلك ونعترف فلم نقترف تلك الآثام؟ لو حدثتك عن نفسي فإنني حينما أخرج إلى الشارع أتذمر مما أراه مما هو عليه شبابنا من هوس بالموضة وألبسة تكاد تنعدم، وأفضل أن ألزم البيت خيرا لي، ولكن رغم ذلك أخرج وأمتعظ مما أرى ولا أرى ذلك يؤثر في، لأن وازعي الديني فاق ذلك، وخالقي الله فوق كل الحكومات، فإن هي أخطأت فلا يجب علي أن أخطئ ما دامت لدي القدرة على التمييز.. نعم إن الحكومات مسؤولة عن كل ذلك وستحاسب لا محالة، لكن برأيك أليس الفرد أيضا مسؤولا عن تصرفاته؟ هل برأيك لو سألنا رب العزة يوم الحساب لم شربت الخمر؟ هل تعتقد أن جوابا من قبيل: "لأن حكومتي وفرته ولم تمنعني" هل ذلك جواب مقنع وعادل؟ إذن المسؤولية هي ملقاة على الكل، حكومات وأفراد.. يكفي ما هو عليه حتى النت من مواقع ومنتديات ليس فيها أدنى حس للإبداعو الخلق، وتعج بكل ما هو قاتل للوقت وله علاقة بالتسلية وإن كان ساما في أغلبه.. أما فيما يخص الأجيال، فجيل اليوم والأمس كلاهما واحد برأيي، فالمعظلة بدأت من هناك لتصل إلى هنا، ولتزداد حدتها أكثر فأكثر ولتطفو على السطح.. اقتباس:
و يقيني ان هذه الاجيال المائعة و المقلدة للغرب و غير المسؤولة ( في وصنا المجتمعي العام ) هي من ستغير الواقع لانها ببساطة شديدة تربت حرة , قد تجد الواحد منهم لديه صفات لا نقبلها : لباس غريب و شعر كالثعبان و سماعة الاغاني في اذنه و لكن هذه الوجه الاخر لشخصيته التي وجدت حرة و هذه الصفة تؤهلهم ليقولوا ...لا امام اي اوامر خاطئة , بداية من الاسرة الى ادارة المدرسة ... وصولا الى اسرائيل
برأيي من سيغير هم شباب يعرفون معنى الحرية كما يجب أن تكون، ويغلفون حياتهم بحب الله، فوازعهم الديني دوما موجود وليسوا في حاجة لمن يريهم كيف يسرحون شعرهم أو ينفثونه، فلدينا في ديننا ثقافتنا ودستورنا، ولست متشددا أبدا بل إن نظرتي للأمر أبسط من البساطة والله، بل أكره التشدد والتعصب لمذهب ما وهلم جرا.. إذا كنت تنتظر من ذلك الجيل المقلد للغرب واللامسؤول كما وصفته أن يغير الأوضاع، فانتظر منه أولا أن يغير نفسه، لأن التغيير لا يمكن أن يبدأ من الخارج في حين أن الداخل في حال يرثى لها، ولو كنت تعتقد أن جيلا كما وصفته وهو عاجز عن تغيير حتى نفسه سيغير غيره، فإنني أرى هذا الرأي أيضا مجانبا للصواب.. إذ كيف لجيل كذلك الجيل أن يقول لا لأي أمر خاطئ وهو خاطئ من رأسه حتى أخمص قدميه؟ إن فاقد الشيء لا يعطيه أخي، ولا يمكن أن نتوسم في أولئك خيرا إلا حينما نلمس فيهم حسا على تغيير ذواتهم أولا، وأن يعرفوا القدوة الحقة بدل "رونالدو" و"مهند" و"نور" و"بريتني سبيرز"...! اقتباس:
من ناحية النقاط المذكورة في موضوع المدونة فانا لا انكرها و لكني وصفتها بالسطحية لانها تقفز فوق الاسباب الكامنة وراءها , فمثلا أمة اقرأ لا تقرأ , و هذا بديهي نتيجة سبب بسيط و هو اني مثلا لا استطيع ان أقرا شعرا او رواية و أنا محتار في لقمة العيش , العامل الاقتصادي يحدد كثير من التصرفات المنطقية الخاصة بالبشر و اي تعارض لها يصبح نوعا من العبث ليس الا ...
إن عملي كمدرس، واحتكاكي بمختلف الطبقات الاجتماعية في تلامذتي تجعلني أرى بأن ربط عادة كالقراءة بالوضع الاجتماعي أساسا أمر يجانب الصواب، لأنني أصادف تلميذا يعش حالة فقر مع أهله، لكنه لا يفارق الكتاب، وتجده يتفوق في القراءة (لا أعني النشاط في القسم) بل أعني أنه يتفوق في عادة القراءة على الكثير ممن حالتهم لا بأس بها لكنهم تاهوا وراء القنوات والنت وغير ذلك.. وهناك عوامل كثيرة ليس هنا المجال لذكرها، فموضوع القراءة لوحده يستحق نقاشا منفصلا.. اقتباس:
ثم ان مسألة القراءة اصلا لا تصلح للحكم على عقلية الشعوب , و التاريخ خير دليل , التتار مثلا و عندما دان لهم العالم كانوا اميين و جهلة و اغلبهم لا يعرف كتابة اسمه , و بغداد كانت قمة الثقافة و انتشار الكتب ... و النتيجة معروفة للكل ..
لو كانت القراءة ليست معيارا لما كانت أول كلمة تنزل وحيا على خير البشرية سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام هي "إقرأ"، وبناء على هذا فإن شعبا لا يقرأ هو مخطئ كيفما كان حاله ووضعه الاقتصادي.. يبدو انني تحدثت كثيرا، ولكن كان ذلك واجبا علي حتى أوضح وجهة نظري بالأمر، وأعتقد أن الموضوع بات متشعبا ويستحق التأمل من مختلف الجوانب، بل هناك نقط هامة تستحق التفرد بها في مواضيع خاصة ليكون الحوار منظما وهادفا.. أجدد شكري لك أخي العزيز مازن2005، وكما قلت فإن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.. مني لك أرق تحية.. التوقيع
|
||||
25-01-2009, 12:56 | #9 | ||||
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير اكوام
سلام الله يرعاكم
أخي هادي لقد لمحت عنوان موضوعك حين ادرجته في الدقيقة الأولى راقتني الفكرة جدا ولم أشأ التعليق حتى أتصفح المدونة ولم اتصفحها الا مؤخرا، ونسخا لكلام ام عبد الرحمان سهلت علينا عملية اختيار افضل المدونات لنتصفحها ونستفيد من اساليب كُتابها.. بالنسبة لمدونة اخينا محمد، لمدة يومين وانا اتصفحها راقني اسلوبه لمايتميز به من اسلوب في الكتابة العفوية بدون محسنات بديعية التي كثيرا ماتعرقل المعنى... أخي هادي احسنت الاختيار ساتابع سلستك في شوق كونوا بخير وكن بخير..في أمان الله. تسرني طلتك الكريمة أختي الطيبة عبير، وشكرا على كلامك المشجع في حق الفكرة، وإن شاء الله سأعمل على انتقاء ما يليق بإخوتي الأعزاء بالأمل.. نعم الأخ محمد هو كما قلت، يتميز بعفويته وهو أمر جميل.. شكرا لك مجددا ومني لك أرق تحية.. التوقيع
|
||||
26-01-2009, 21:04 | #10 | ||||
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadi060
.... وأعتقد أن الموضوع بات متشعبا ويستحق التأمل من مختلف الجوانب، بل هناك نقط هامة تستحق التفرد بها في مواضيع خاصة ليكون الحوار منظما وهادفا..
أجدد شكري لك أخي العزيز مازن2005، وكما قلت فإن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.. مني لك أرق تحية.. و أقر أنك أقنعتني في الكثير منها و لو واصلت فلن ينتهي الحوار و اخاف ان يبتعد عن اصل الموضوع و كما قلت فالاختلاف لا يفسد للود قضية ,, سعدت بالحوار معك فالف شكر لك تحياتي لك و من خلالك لكم جميعا |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|