تشبهها تلك الذكرى اللعينة
ارتجفت هناك.. لتعاودني جروح الدفوف في أذني ويسيل أنفي خمر الحزن الأحمر مشيت دون أدري على الطرقات الحزن الأخرس
صاح الدرب في وجهي وارتدت أسوار المنازل حلتها علها هي الأخرى تذكرني أو تذكرني
عاد أنينها يكسر الكبرياء داخلي هكذا.. رصيف الطريق ينتظر معي إشارة الحياة.. ابتسمت ..
ترتدي أسود أبيض خمري ... أعتذر لم أُجِد الوصف ...توقّفتِ الساعة نبضا هنا مشيت على الوعي وألا وعي
احتميت من الشوارع هنا.. فكرت طويلا، كأنها ..؟؟
من تكون..؟؟
/
/
...في المسك شيء يروقكم
وفي الشهد شيء زكيٌ عذبٌ وأحلى من الشهد حلاوتكم
تهتز حروفي كأنه عيدها والعيد أنتم في صباحيات دجاها فمبروك بكم عيدا كم أشكركم إخوتي وزاد تقديري مع احترامي لكم جميعا وأعود لأشكر على جديد الغالية نور سين والمتألقة عاشقة الواقع والطيبة همسة حب وأشكر جوهرة السحاب النقية جود السحاب لكم شكري الخالص