بما قد تجيبك أخي تامر بعد كل هذا العطاء و هذا الاحساس الصادق قد الجمت لسانها بجميل العبر، و أسدلت على قلبها كل الدرر فدم على نهجك كما العاشق في ليل السمر و لا تحرمنا من جمال حسك البالغ الصور.. أمـــــا ل