هو البوح هكذا..
يخرج دون ان ندري
كأن الصغير أو الرضيع من تدي الصراحة
كأنه البرائة العضمى
قد يتجاهل هذا البوح كل من يفرض أو يرفض عسل عينيه
جنوني كان هذا الشاعر..
على العموم سارى هذا البوح في درب دون عنوان سوى أشكال تختلف عن كل.. تم التقويم أخي ..تحت شروط الإنضمام هنا
/
/
الجريح : من الأعضاء الذي أفتخر بهم وأعتز بهم بالامل لي عودة لمجازك الناطق ولسحرك الفريد لي عودة في القريب قمة فيما قرأت لك..