وها قد بنيتها يا نور الدين، بعدما استنجدت القصيدة بك فأبدعتها بنظمك، وفديتها بقلمك ومدادك، فخلقت لنا ها هنا نعم الصور، ليعرف الأمل ميلاد قصيدة جميلة جمال روحك أيها الطيب..
سررت بقراءة كلماتك هنا، فعلى الرغم من قلة كلماتها، إلا أنها تحمل من المعاني ما سما على ذلك سموا كبيرا..
مني لك أرق تحية..