استنجدت القصيدة بالشاعر
علٌه بإبداعه ينْظِمها.
فلم يجدإلاٌ مداده يفديها به،
شحد اقلامه وملأ دواته ،
إستحضر صورا ونظم قافية،
وبين الصدر والعجزحكٌم الميزان.
جا ئته بالالهام جنٌِية الشٌعر،
حلق بخياله ،
سافر عبر سحب المعاني.
عساه من زمن الشعريغترف
لقصيدتة بضعاً من الابيات.
بدأ يكتب بيتا تـِلوالبيت,
يبني قصيدته كما البنٌاء
يبني من الأساس نحو القمم.....
نورالدين