بعدما مر على كتابتي لهذا العنوان (السياسة في بلداننا) أكثر من 6 أشهر لم أجد شخصا واحدا استطاع أن يعطي حلا واحدا لمشاكل بلادنا لكن الرد جاء من تونس ومصر قويا مدويا تخر له الجبال لكن ثمنه كان غاليا جدا وحتى لاتتكرر المأساة مازلت عند رأي الثورة الهادئة المنطلقة من أعماق وجدان الشعب مع ضرورة سهره على كل مكتسب يحققه