الاستاذة الفاضلة تزروالت،
شكراً لك على هذه الباقة من المواقف الطريفة حقاً ..
لقد اضحكتني الحكاية الثانية كثيراً،
لسرعة بديهة الزوجة وبراعتها في فبركة القصص، وسذاجة الزوج وسرعة تصديقه للامور..
وأكاد أتخيل المسكين، يسرع متلفتاً مخافة ان يراه احد من الجيران..
دمت بخير اختي الفاضلة ولا حرمنا الله ابداعاتك
لك وللجميع صادق ودي والامنيات
سالم