اشكرك اخي على النصيحة مع انني اطلقها على اصحابها من الكفرة الدين افتروا على الله كدبا و رموه بقول يقول الله فيه تكاد السماوات يتفطرن منه و تخر الجبال هدا ان دعوا للرحمان ولدا اما الحارس الامين فان ابن لادن يحرس بلاد افغانستان من اطماعهم و هو مسيطر على الافغان و الحمد لله و هو الوحيد الدي اعلى راية الحهاد في و جه الامريكان حينما تخادل العرب او ليس حارسا امينا
اما عن حسن النوايا فلا اجد قولا خيرا من قول المتنبي
ادا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم