[تكفيني الذكرى]

كان هناك قلب مغلق ويقول لا يوجد هناك من يستطيع كسره او كسر احد ابوابه ؟
وكان متجبروابوابه وصدة
ولا يستطيع السماح لهاذه الابواب ان تفتح بوجود احد؟
كان شامخآآ
وبقيا على هذا الحاال فترى طويلة...
واسؤال الذي يطرح على نفسه ؟؟
هل هذا القلب موصود بإرادة صاحبه ام لم يأتي من يستطيع اقتحاام هذا الحا جز؟؟

الى ان جاء اليوم امنتضر ..
ورأى هذا القلب الذي لم يستطيع رؤيته من قبل؟
رأى ذالك المناء يلمع كألما س البحر..

تاك النظرة البعيدةالامد انها نار تحرق كل من امامها...
دون استثناء او حاجز.
من انتي ايتهاالنظرات التي اخترق ابواب قلبي دون تفكير.

ومرت فترى ..
من الزمان ولم يرى ذالك القلب ذالك الميناء.
وتلك العيون التي اخترقت كل الحوااجز.
ودخلت الصميم دون استأذان..
بدأ يشعر انا هناك نقص..
بكل شيئ يدور من حوله؟

انه ينتظر ..
وينتظر...
ان يرى مارءاه منذو فترة...
ولكن لم يرى شيئ؟
ومرض ذالك القلب النشيط الذي كان متجبر
اصبح بعد تلك القوة ولابوااب الحديد ية
ضعيف لدرجة لايستطيع الدفاع عن نفسه؟
ولم ينفعه اي دواء ؟
إنه يأس محطم ويستحق الشفقة؟

إلا ان جاء اليوم المنظر..
توأم الروح وحنينها..
جاء من يدفئ له رووحه
ويغذيه عا طفه وحنان وأمان
هذا هو الغذاء المثالي للقلب..

وعاشا هذان الجسدان فيروح وقلب واحد تشع بالدفئ ولإطمأنان!



ونستطيع ان نستنتج من هذا القصة ..
ان الانسان لا يعيش بمفرده
حتى إذا لم يجد توأم الروحه
فلا يستطيع ان يبقى من دون صديق يصرح له ما يضيقه في الحياه.


المصدراسلوبي.