مسكين هذا الصديق، لكن رب نقمة في طيها نعمة، فلولا هذا الموقف الذي حصل له لما أدرك أنه كان مخطئا وآثما في اعتقاده بخصوص الأبراج..
شكرا لك أخي الكريم جواد على مشاركتنا لهذه القصة التي نرجو أن يعتبر منها كل قارئ، سيما وأنها واقعية وحصلت معك..
بارك الله فيك، ومني لك أرق تحية..