عزيزتي سُها
الِّنعم نحن غارقون فيها ولانحس بوجودها الاعندما تطرق بابنا للوداع، هكذا نحن وهكذا هي الحياة لقاء وفراق موت وحياة وتستمر المسرحية ولكن طوبى لمن يعرف رسالته الحقة وطوبى لمن ادرك نفسه قبل وفاة احد والديه لان الوالدين بمثابة بابان من الرحمة والدعاء المستجاب وانَّ فقدنا لأحدهما انذار لإغلاق اول بابا من الرحمة...
عزيزتي رحم الله والد وامدَّ الله العمر في والدتك وجعلك قرة عين لها
كل الود عزيزتي
في أمان الله