عندما قرع الخريف ابوابي
كانت هي لحظة لمماتي
اول مرة يدق الخريف باب مملكتي
كانت عامرة بورودها والوانها
عبقة بعطورها
كانت تطعم السائل والعابر
بسبيلها
فذبلت ثمارها وورودها
واصفرت أوراقها
كان الحديث عن الخريف لكن قلمكي جعل الصفحة تبدو مثل الربيع بكلامك وقلمك الرائع والمبدع
دوما
والله ولي التوفيق