سليمى!
شاعرة الحزن والضياء!
هل علمتِ اني تمنيتُ ان اراكِ هنا
هل كان صدفة ان اعود فتفاجئني انوارك؟!..
ام انك اخترتِ ان تفاجئينني بشروقك في لحظات غيابي...
ليس مهما ان اعرف...
ولا اريد ان افسد جمال وجودك بِحِيرة السؤال...
ولانك شاعرة، تعرفين من من اين يغترف الشاعر حزنه،
وكيف يلون الليل بالحلم...
سليمى!
لمرورك روعة الربيع ورائحة النهار
فكل شكري وامتناني لك ولما تركتِ من ألق
لك صادق ودي والامنيات
سالم