بما أجيبك يا أستادي بكما أحيك وأنت من علمتني كيفية سرد كتاباتي بما أمدحك وهامتك تحمل كل المجاز في نظراتي. سأخبرك ...طريد الدنيا أنا أتدري لما ..؟ربما الدنيا غيورة بطبعا ربما هذا هو السبب, عزفتك في خلوتي في قصري الصغير مع قهوتي ونشيدك أنت أستادي, كان هناك هزن الدنيا, كان هناك غيرة الدنيا,كان هناك ما تسميه هي بتمردي..والآن أنا بين سواد الوادي بين دمعي ومزق ثيابي بينها هي و بينك أنت يا هادي ما العمل أأقبل يد الدنيا مولاتي أم أرضع لحن أستادي...؟
أشكرك وأحييك يا غالي hadi