يالذكرايات الحزينة والقلم الجاف بدات اكتب حتى صارت الكلمات دميمة مسقية بادم والجرح الى أين السبيل والمفر هل الهروب كافي أم الواقع قاسي ولانستطيع تحمله يبقى هناك ذكريات محفورة ولايمكن مسحها أو الرفس عليها