دق الامل با بى في وقار وحياء,
استهوى قلبى بروية وتبا ت
بحب شدنى اليه وبهيا م .
زرع الشبا ب فى فؤادى
واعاد لى لدة الالهام.
صا لحنى على الريشة و على الدواة
ضخ فى قلمى مدادا بعدة الوان,
لأ نهل ابياتا و نصوصا من البيان.
دوت بداخلى صيحة
استفا ق لها طيف الا لحا ن
اطل على الأ مل مشرقا
ا خضرت له حدائقى فا ينعت
و بت من ليلتى اجنى الثما ر.
من وحى الجنية. نور الدين 19.