قبل أن تلملم المدارس أورقها، قبل أن تستقيل الأقلام عن مراوضة دمع الخيال.. ألقي هنا لكل الحضور دمعا مالحا يحكي عن إنسانية فرة والحمام أوكارها
أشكر خزانة الأمل الحلو على احتضانها لحرفنا والقلم...
تركت هنا إحساسي لكم ولكل الحضور الطيب طاب الفوز للقلم الذهبي ولكل زائر لكم سلامي .