أتمنى ان يتمترس المغاربة وراء الطاجين والكصرية وهم يدافعون عن هويتهم وخصوصيتهم وقضيتهم في زمن اللا قضية والميوعة.شكرا لردكم الطيب سيدتي الفاضلة