المهدي عبيد أشكرك أخي على اهتمامك وعلى تعليقك الطيب. وطبعا النهايات التعيسة هي تُنسج للتأثير، خاصة هذه الأسطورة التي بين أيدينا فهي عبرة وعضة في بر الوالدين. تحياتي العطرة