لوحة جميلة اخرى تطلين بها اختي الكريمة عبير
كلمات رقيقة تعيد او تذكر الانسان بفطرته وانسانيته
التي خلقه الله عليها... والتي قد تحرمه الظروف
منها حيناً من الزمن، ولكنها تنفض عن نفسها غبار
السبات لتعانق الحياة مرة اخرى بمجرد ان تلامسها
قطرة ندى من براءة الوجود الانساني.
دمت مبدعة ومتميزة ابداً اختي الكريمة، وتقبلي
صادق ودي والامنيات
سالم