لا حظ الجميع ذلك الرجل الذي يحاول التقدم بصعوبة بين المسافرين. وبين عربة
وأخرى داخل القطار كان الكثيرون لا يتحملون منع ضحاكاتهم لمنظره وهو يسقط ويقوم بسرعة.
كان منظره صراحة بالاضافة إلى جديته اروع من شارلي شابلن.
وكثيرون كانوا طلبا لضحك أكثر يمنعونه من التقدم..ولم يكن يغضب وكان هستيريا الضحكات
تستعر.
صاح:
أنا سائق القطار.
عندها فقط.
بكى الجميع.
الموضوع مقتبس من نكتة فرنسية.