الموضوع: عدالة الصحابة
عرض مشاركة واحدة
قديم 26-09-2009, 11:06   #10
معلومات العضو
محمد عبيدة
أمل قادم
الصورة الرمزية محمد عبيدة








محمد عبيدة غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

السلام عليكم انا لست ال\س قال انما قاله 1) ابن الجوزي:‏المنتظم، 4/9. ابن حبان: السيرة، 1/423. ابن كثير: البداية والنهاية، 6/298.
اما قولك و يقال ابو بكر استثناه ...ه\ه اشارة من ابن كثير الى بعض الروايات يااخي و لا مجال للاعراب هنا و اما قولك رجوع اسامة ليس صحيحا فيكون ابن كثير وابن الجوزي و ابن حبان لا يفقهون في التاريخ و السيرة بنظرك و الله اعلم اما عند اهل السنة و الجماعة فهم اعلم بالسيرة منك و من غيرك
اما قولك هدا قول ابو مسلم العرايبي فانا لم اقصد انه عالم ي السيرة انما هو عضو في احد المنتديات التي يرد الاعضاء فيها على المتنقصين من اصحاب الرسول و قد نقلت كلامه و وضعت اسمه للامانة العلمية و لكي لا انسب لنفسي شيئا لم اقله فاكون خائنا
امات قولك انهم قالوا يكفينا كتاب الله لأن كتابة الكتاب يعني أنه سيتكلم ويملي كلامًا مطولا فيه مشقة على النبي عليه الصلاة والسلام.
وعللوا ترددهم في تنفيذ أمره بقولهم : "وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله" مطمئنين الرسول صلى الله عليه وسلم على تمسكهم بالكتاب من بعده، وحفظهم له بالعمل به، والرجوع إليه. وهو كفيل بحفظهم من الضلالة، كان هذا في ردهم على النبي وبيان عذرهم في عدم إحضار اللوح والدواة، يبين ذلك قولهم: "استفهموه فذهبوا يردون عليه".
وقولهم هذا بأن الرسول صلى الله عليه وسلم "يهجر" و "ما له أهجر" لم يغضب أحدًا من الصحابة ولم ير فيه أدنى إساءة للنبي عليه الصلاة والسلام ، ولم يحتج عليه أحد منهم، مما يدل على خلاف الفهم السيئ الذي فهمه بعض أهل اللغة، وأهل الضلال والهوى؛ لقد هم الصحابة بالفتك بمن قال للنبي عليه الصلاة والسلام اعدل؟ فكيف لو أساء إليه أحد ووصفه بالهذيان؟! ... ثم يسكت جميع الصحابة على ذلك ؟! بل إن القول كان من أكثرهم ..
وهل هذا حال من يطلب أن يكتب لهم كتابًا، ثم يرد على قولهم، ثم يوصيهم بثلاث أمور .. ثم يأمرهم أن يقوموا من عنده ..دالا على الهذيان؟!! .. بل هذا الفهم من هذيان أهل الهوى والضلال.. وفاقدي الفقه في روح اللغة.
ثم كان رد النبي صلى الله عليه وسلم عليهم، وعلى شفقتهم عليه، وطلبهم الراحة له، وطمأنته أنه عندهم كتاب الله: "فقال ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه"، "فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه"؛ أي في دعوتي بأن أكتب لكم كتابًا خير مما تدعونني للراحة وترك الكتابة، فلا شك فيه أن الذي فيه النبي عليه الصلاة والسلام من الخوف على أمته مما سيحدث بينهم من بعده، وطلب السلامة لهم من الفتنة، خير وأعظم من خوفهم على النبي صلى الله عليه وسلم. وأن حرصه على راحة أمته وسلامتها أعظم عنده من خوفه وحرصه على نفسه عليه الصلاة والسلام.
اما قولك انه لا دليل على ان الرسول كان سيوصي لابي بكر بالخلافة فكل الإشارات كانت تدل عليه، وكان لا يساوي به أحدًا من الصحابة حتى عمر رضي الله عنهما وادا كان الرسول اوصى بتقديم ابي بكر بامامة الناس في الصلاة في مرض موته فكيف بمن هو دون الصلاة، ولذلك أحجم علي رضي الله عنه عن سؤال النبي صلى الله عليه وسلم لمن الأمر من بعده ... خشية أن لا تكون لأحد من آل هاشم أبد الدهر إن منعها النبي عليًا في حياته، وسيكون رفض تولي علي للخلافة بعد وفاته أعظم إذا احتج عليه بالمنع له في حياة النبي عليه الصلاة والسلام. ... وهذه من حكمة علي ولم يطع عمه العباس رضي الله عنهما الذي كان يدفعه لسؤال النبي صلى الله عليه وسلم لمن الأمر من بعده؟.
اما قولك انني اضع ايات بتفسيري انا فهدا افتراء علي فانا لم افسر اي اية من عندي وافسره باقوال السلف من الصحابة وا لتابعين
وهدا اصل من اصول المنهج السلفي اخي فلا تقل علي ما لم اقله او افعله
اجل كان بعضص الصحابة اغنياء جدا و هدا ليس عينا فان عثمان لم يكن يبخل بالمالفقد كان يجهز الجيوش لغزو بلاد الروم في غزوة العسرة و طلحة ايضا و عبد الرحمانت تصدق يوما بقافلة كاملة بكل مافيها و هدا امر الله في المال ووهدا المال جمعوه من غنائم الفرس و الروم التي رلم يكن الصحابة يقدرون على جمعها
اما قولك انهم حليت الدنيا في اعينهم فان الصحابة لم يشتغلوا بها كما اتهمتهم و الدليسل كانوا دوما صائمين قائمين مجاهدين فلم يكن لهم وقت ليتفرغوا للدنيا
اتق الله اخي و لا تقل على الصحابة ما لاتعلم فهم خير قوم طلعت عليهم الشمس بعد الانبياء و ما يضرهم انتقاصهم منك و لا من غيرك
فانت تتحدث عن قوم بشروا بالجنة و هم احياؤء و قال الله لمن شهد بدرا اعلوا ما شئتم فقد غفرت لكم و مع هذا ضلوا لى المحجة البيضاء فحق للنبي ان يفخر بهم يوم القيامة والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كما انك رفضت لم تدع بدعاء امرك الله به و تجده في اوار سورة الحشر
وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
وهذا مالدي اخي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



التوقيع