كانت الدنيا تحمل بين ثناياها احزان أدمت ُبأرعيناها فأهطلت مطرا وعويلا، تار البحر حزنا على وجعها حتى حين مولد المولود الزكي، الذي غنّا للسما والأقمار وللوديان والأنهار
نوّرت الدنيا نجوما وأهديتنا أروع لحن في أجمل حلّة، تعاليت أخي في سماء الأمل، منيرا أنت وأحرفك على كل من يكتب أو من يسترق من إحساسك عزفا يُأنس به خلوته. فسلامي لك أخي الغالي nabil ولي منك كل الإحترام والتقدير ..تحياتي لك