رجل على عتبات امرأة
عيناك أفصحت بريقا
يعزف لحننا غيري أنفاسك قصيدة اغتالتني فيها القوافي النسيان كان ضمن أغراضك الشخصية كان ضمن حقائبك التي لم تشملني شل تفكيري الشتات أصابني شخصت حالتي موتا سريريا احتضارا عطرك الممدد على سريري يدعوني كل مساء إلى حضرتك أحمل شهادة وفاتي دعوة للحضور وشهادة تقدير تشيد إبداعك نحت الندوب على قلبي لتكوني بين العاشقات قديستا أخر الطقوس موتي على صفحات مذكراتك حين يكتمل موتي سيكون المشهد أروع من غروب ذابل و أجمل من قصيدة حب عنوانها رجل على عتبات امرأة بقلم محمد أمزيل |
أحيانا.. الموت أجمل حياة في هذه الحياة.. |
لم يكن في حقائبي سوى طيفك وبذاكرتي المشلولة.. رتبت كل الذكريات وكل ما كان من قصائد وكلمات كل أغراضي تركتها لديك العطر والأمنيات والصور الضحكات لن يكون موتك على ذكرياتي فقد متنا أنا وأنت منذ افترقنا وغادرنا الحياة الجريح، ما أجمل ما كتبت فريدة هذه الكلمات التي أحسن أخي العندليب بتثبيتها أتمنى ان لا يطول غياب قلمك عنا تحياتي وتقديري |
لم يكن القدر موتي...
ولم تكن عتباتك قبري... وشاحك يسحق معصمي عطرك يستنزف أنفاسي عل صدى تلك الضحكات أقمت مزادا علني كنت فيه تحفتك كنت وباقي الشياء فيمزادك برسم البيع أخي العندليب هو لشرف لقلمي المتواضع أن ينحني تقديرا لمرورك فأكون قد نلت وساما ذهبيا لتثبيتكم لما خطه قلمي . ويزيدني اعتزازا وفخرا أن تكون أرق مشرفة ضمن الموقعين فتقبلي مني أسمى عبارات التقدير |
تحيــة طيبــة ..
شكـراً أيهـا العزيز علـى هذي الخاطـرة العذبــة كخرير الميــاه .. والملاحظ طغيان الحس النثري .. وغياب المحسنـات البلاغيـة من تشبيهات حسيـة وعقليـة .. واستعارات وكنايات ؛ وكذا الإنزياحـات .. ممـا جعلهـا خاطرة ينقصها [الحس الشاعري] ... لأن القارئ لخاطرتك .. لايحس بأنـه في عالم آخــر .. بل لايتأثر ألبـــتــة .. يجب علـى القصيد والشعـر أن يثيـر قشعريرة في نفس القارئ .. ويجعل خيالـه يغيب عن الوجود ؛ ويحس بأنه في عالم آخــر .. وفي دنيا آخـرى .. وتجدر أن تكون [القصيدة] عود ثقاب يشعـل قلب القارئ .. عمومـاً .. خاطرة جميلـة منك أخي .. ننتظر الجديد .. والأفضـل .. والأجــود ... ونحن في منتدى " الأمـل " نؤمـن تمـام الإيمـان بِ " ماأضيق العيش لولا فسحـة الأمـل " .. كـان ههنـا أخوك : كريـم .. من المغـرب .. تحياتــي .. |
شكرا أخي على هذه الملاحظات الهامة وعلى مرورك المشكور
لكننا نبقا دائما في خانة الهوات لكن لك مني وعد أن يكون القادم أكتر جودة |
عيناك أفصحت بريقا يعزف لحننا غيري أنفاسك قصيدة اغتالتني فيها القوافي النسيان كان ضمن أغراضك الشخصية كان ضمن حقائبك التي لم تشملني شل تفكيري الشتات أصابني شخصت حالتي موتا سريريا احتضارا عطرك الممدد على سريري يدعوني كل مساء إلى حضرتك أحمل شهادة وفاتي دعوة للحضور وشهادة تقدير تشيد إبداعك نحت الندوب على قلبي لتكوني بين العاشقات قديستا أخر الطقوس موتي على صفحات مذكراتك حين يكتمل موتي سيكون المشهد أروع من غروب ذابل و أجمل من قصيدة حب عنوانها رجل على عتبات امرأة ********************* اعجبتني قصيدتك استاذي العزيز وهذه اول مرة اعانق كلمتك العذبة فارجو ان تقبل مني قصيدتي عيناه كرد على ما لمسته في نصك من جمال وشفافيّة. عينــــــــــــــاه منذ أن أشرعتُ صوتي على ضحكةٍ في عينيه ، تبللتْ مسافاتي بالضوء وصار اللـّيل أجملَ.. فيا ملكاتِ السّماء ارقـُصن... ارقصن في جنون . أنا المواويلُ ، أهـُزّ الصّمت فيه . أنا البحرُ أنسابُ إليه . أنا الرّبيعُ أغري الغيومَ لأمطرَ وردا على كفيّه . أنا غربة ٌُ أقتفي بريقه . عيناه وطنـي فما أروع أن أسكنَ في غضبٍ لديه . بقلمي / سليمى السرايري رسامة وشاعرة تونسية |
الساعة الآن 17:37 |