من جديد معك أختي أسماء..
من وجهة نظري الخاصة ومع احترامي لآراء الإخوة خالد وإحساس وكلثوم فإن صياغة نهاية للقصة سيفسد جمالها الذي يكمن أصلا في كسرها لحاجز التوقع الذي تولد عند كل قارئ متابع للقصة.. برأيي إذا أصر الإخوة على نهاية للقصة فلتكن قصة أخرى تتحفيننا بها، وإلا فإن النهاية يجب برأيي ألا تفسد القصة التي ولدت من الأساس لتكون كما هي الآن.. هذا رأيي المتواضع ^_^ مني لكم أرق تحية.. |
اهلا بك أخي هادي ان شاء الله سيكون هناك قصصا أخرى، وجل ما أتمناه هو رأيكم ونقدكم الصريح وهذا سيجعلني باذن الله أحسن من مستواي في هذا المجال الذي أعتبره جديدا عليّ وفقكم المولى اخي هادي وشكرا على رأيك هذا ومرورك الذي أسعدني كن بكل خير على الدوام |
أختي أسماء،
أولا أود أن أوضح عبارة ربما لم أحسن صياغتها. ذكرت أن القصة ذكرتني بأحد الأفلام الهندية أيام جاهليتي الثقافية، أولا أود أن أذكر أن الفيلم كان رائعا جدا، وإن كنت ممن يحب الافلام الهندية، قد أدلك على العنوان ^_^ أما بالنسبة لجاهليتي الثقافية، فهي عبارة أستعملها كثيرا مع اصدقائي، ولقد كتبتها دون شعور وكأنني أتكلم مع أصدقائي المقربين، لذا لم أشرح المقصود منها (ابتلينا بهذا المنتدى، ونعم البلاء هو هههههه) أعود إلى معنى العبارة. لقد كنت مولعا بالافلام الهندية في فترة مراهقتي، ولم أكن أهتم لا بالثقافة ولا هم يحزنون وعندما قررت أن أنفض التراب عن ذهني قليلا، سميت تلك المرحلة بالمرحلة الجاهلية، فصرت اقول، في جاهليتي الثقافية كنت أقوم ب ... ههههههههه أرجو أن أكون قد أوضحت الفكرة قليلا لأنني لمست في رد لك عدم فهمك للمقصود، بل فهم عكس ما قصدت، وحق لك ذلك. أما بالنسبة لما ذكره الأخ هادي، فيبدو أنني كنت سببا في إحراجك بطلبي تتمة القصة، وتهاطلت التأييدات لأزيد من الحرج. لكن مساندة عبد الهادي لك كانت ككأس ماء بارد في عز الحر هههههههههه أقول في ذلك أن لك أن تختاري ما تشائين، وانسي طلبي وإلحاحي (وسأتكلف بالمؤيدتين الأخريين ههههههه) أرجو ألا اكون قد أطلت، تقبلي مروري ولك مني التحية |
احساسك عالي .... وتمتلكين الكلمات بين يديك ....قصه تغتسل بمعاني عميقه.
اشكرك |
اقتباس:
أهلا بك من جديد أخي خالد يسعدني كثيرا أن أسمع رأي اخوني ونقدهم في كتاباتي المتواضعة، وذلك من المؤكد أنه يفيدني، فمن خلال ملاحظاتكم سأتمكن من تحسين مستوى ما أطرحه لن أخفيك أنني فهمت عبارتك نوعا ما خطأ:sm142: ولم يزعجني ذلك والله، بل جعلتني العبارة أفكر في صياغة أفضل للقصة وقد يكون ذلك ان شاء الله. لست ممن يهوى الثناء والموضوع يفتقر للجمالية، وكم يسعدني لو تكون هناك ملاحظات من طرفكم تمكنني من اكتساب فائدة في هذا المجال أما رد أخي هادي فقد كان كما وصفته خاصة في هذه الأيام، أختك تفتقر لوقت كافٍ وفي نفس الوقت هناك بعض المشاغل تعيقني، لكني لن أستطيع رد طلب اخواني ان أرادوا تتمة للقصة أخي خالد..جدا مسرورة بتواجدك وبكلماتك المرحة، ولا حرمنا الله طلتك كن دوما كما تحب ويرضى الله عز وجل تحياتي |
اقتباس:
أهلا بك اخي كمال شرف شكرا على كلماتك الطيبة وبارك الله فيك تحياتي |
ابداع جديد ورائع من الاخت المبدعة دوماً اسماء. فكرة جميلة وسرد اجمل ونهاية محكمة حقاً، اضافت للقصة بعداً اكبر بادهاش القارئ وتجاوز ما كان يتوقعه، وهذه احدى اهم نقاط قوة القصة القصيرة. اما حول اكمال القصة فلا ارى ضرورة لذلك، فالقصة انتهت نهاية جميلة جداً، واية اضافة لها ستربكها ولا تاتي بما يخدمها. مجمل الحكاية رجل كان يمني نفسه بشئ، ثم اكتشف شيئاً آخر، فما هي التكملة لهذه الفكرة؟ وهي اصلا كاملة... تحياتي لك اختي الكريمة اسماء لهذه الروعة. دمت بألق الحرف وروعة التصوير. ولك صادق ودي والامنيات سالم |
اسماء.. عزيزتي
راقتني الاحداث تخيلتها لحظة بلحظة وكأني عشتها لكن بشكل مختلف.. لي عودة مع مع قصتك وتجربتي المشابهة.. كوني بخير |
اقتباس:
أهلا بك أخي سالم وأهلا بكلماتك الطيبة سعدت كثيرا كون القصة قد نالت اعجابك بارك الله فيك تحياتي لك |
اقتباس:
أهلا بعزيزتي عبير سرني تواجدكِ هنا، وتشوقت كثيرا لمعرفة تجربتك المشابهة للقصة أنتظر بفضووول:sm142: شكرا لتواجدك الرقيق اختي عبير تحياتي |
الساعة الآن 07:16 |